أصبح المدرب الفرنسي "روجي لومار" على قاب قوسين من الاشراف على المقاليد الفنية للنادي الصفاقسي خلفا لغازي الغرايري بعد انتهاء تجربته مع نادي عاصمة الجنوب.
لومار يعتبر من أبرز المدربين الفرنسيين المتواجدين على الساحة الكروية الافريقية من خلال تدريبه لأعرق الفرق و المنتخبات في شمال افريقيا اضافة الى تتويجه بعديد الألقاب أبرزها كأس العالم مع منتخب بلاده سنة 1998 في خطة مساعد مدرب قبل أن يصبح المدرب الأول لفرنسا و ينجح في الظفر بكأس أوروبا سنة 2000 و كأس القارات سنة 2001.
سنة 2002 قرر لومار خوض ثاني تجربة له في افريقيا عبر بوابة المنتخب التونسي لفترة دامت 6 سنوات كاملة حقق خلالها 40 فوزا، 15 تعادلا و 12 هزيمة و أهدى تونس الكأس الافريقية الوحيدة في تاريخها سنة 2004 قبل أن تعلن الجامعة التونسية لكرة القدم عن مغادرة الفرنسي بعد نهاية عقده و تعكر الأجواء و سوء معاملته لوسائل الاعلام اضافة الى فشله في بلوغ نصف نهائي كأس افريقيا سنة 2008 بغانا و فشله في اجتياز الدور الأول في كأس العالم ألمانيا 2006.
بعد مغادرته لتونس، تعاقد لومار مع المنتخب المغربي غير أنه لم يعمر طويلا بسبب فشله في قيادته لكأس العالم جنوب افريقيا 2010 ليتحول بعدها الى نادي أنغروشاي التركي و بالرغم من الانتدابات الكبيرة للفريق التركي غير أنه أنهى البطولة في المركز 11 لترفض ادارة النادي تجديد عقد الفرنسي.
و غاب لومار عن الساحة الكورية لفترة سنتين بعد أن تعاقد مع نادي قسنطينة سنة 2012 و عرفت تجرته تحقيق 13 انتصارا، 13 تعادلا مع 4 هزائم لينهي الفريق مشاركته في البطولة الجزائرية في المركز الرابع.
سنة 2013 عاد لومار مجددا الى تونس عبر بوابة النجم الساحلي هذه المرة ليتوج بكأس تونس على حساب النادي الصفاقسي اضافة الى احرازه المركز الثالث في البطولة التونسية و حقق خلال مسيرته 22 فوزا، 9 تعادلات و 4 هزائم.
ليشرف بعدها على المقاليد الفنية لنادي سودون الفرنسي لفترة قصيرة دامت 6 أشهر فقط حقق خلالها 6 انتصارات و ما يعادلهم تعادلات و هزائم و في سنة 2016 اعتذر لومار عن العودة لنادي قسنطينة الجزائري.
يذكر أن لومار درب عديد الفرق الفرنسية في فترة ما بين 1957 و 1998 على غرار راد ستار، نادي لونس، باريس أف ساي
و سترازبورغ اضافة الى تدريبه الترجي الرياضي سنة 1983.
سنة 2002 قرر لومار خوض ثاني تجربة له في افريقيا عبر بوابة المنتخب التونسي لفترة دامت 6 سنوات كاملة حقق خلالها 40 فوزا، 15 تعادلا و 12 هزيمة و أهدى تونس الكأس الافريقية الوحيدة في تاريخها سنة 2004 قبل أن تعلن الجامعة التونسية لكرة القدم عن مغادرة الفرنسي بعد نهاية عقده و تعكر الأجواء و سوء معاملته لوسائل الاعلام اضافة الى فشله في بلوغ نصف نهائي كأس افريقيا سنة 2008 بغانا و فشله في اجتياز الدور الأول في كأس العالم ألمانيا 2006.
بعد مغادرته لتونس، تعاقد لومار مع المنتخب المغربي غير أنه لم يعمر طويلا بسبب فشله في قيادته لكأس العالم جنوب افريقيا 2010 ليتحول بعدها الى نادي أنغروشاي التركي و بالرغم من الانتدابات الكبيرة للفريق التركي غير أنه أنهى البطولة في المركز 11 لترفض ادارة النادي تجديد عقد الفرنسي.
و غاب لومار عن الساحة الكورية لفترة سنتين بعد أن تعاقد مع نادي قسنطينة سنة 2012 و عرفت تجرته تحقيق 13 انتصارا، 13 تعادلا مع 4 هزائم لينهي الفريق مشاركته في البطولة الجزائرية في المركز الرابع.
سنة 2013 عاد لومار مجددا الى تونس عبر بوابة النجم الساحلي هذه المرة ليتوج بكأس تونس على حساب النادي الصفاقسي اضافة الى احرازه المركز الثالث في البطولة التونسية و حقق خلال مسيرته 22 فوزا، 9 تعادلات و 4 هزائم.
ليشرف بعدها على المقاليد الفنية لنادي سودون الفرنسي لفترة قصيرة دامت 6 أشهر فقط حقق خلالها 6 انتصارات و ما يعادلهم تعادلات و هزائم و في سنة 2016 اعتذر لومار عن العودة لنادي قسنطينة الجزائري.
يذكر أن لومار درب عديد الفرق الفرنسية في فترة ما بين 1957 و 1998 على غرار راد ستار، نادي لونس، باريس أف ساي
و سترازبورغ اضافة الى تدريبه الترجي الرياضي سنة 1983.